Ashura 2012 from Afghanistan
قصة أوزوريس: "..تنازع الإله أوزوريس, الذي كان يلقب بسيد الضوء مع الإله ست على الحكم..فتواجها عند منطقة مياه ندبت..فقام ست بقتل أوزوريس وتقطيع أوصاله إلى 40 قطعة, ورما بها إلى أنحاء متفرقة من وادي النيل..خرجت إيزيس زوجة وأخت "أوزوريس" تبكي وتنوح وتلطم على مقتل أخيها وزوجها..ومضت في رحلةٍ طويلة استمرت قرابة أربعين يوماً, باحثةً عن أشلاء "أوزوريس"..وفي كل منطقةٍ وجدت فيها جزءاً من جسده, أقام المصريون معبداً هناك..وقد اختلفوا حول مكان الرأس, وقيل إنه مدفون في "أبيدوس" Abydos..ثم قامت "إيزيس" بمساعدة "أنوبيس" Anubis بتحنيط "أوزوريس" ودفنه (ومن هنا كما يقال بدأت فكرة التحنيط عند المصريين) وذلك بعد أربعين يوماً من مقتله (ومن هنا نشأ ما يعرف بـ"أربعينية الميت")..وقد ظهرت في مصر لاحقاً "عبادة أوزوريس" وإحياء ذكراه, وتقديس كل الأماكن التي قيل إن جسده أو رأسه مر بها..وتم بناء معبد على ما يعتقد أنه ضريحه في "أبيدوس" واعتبر ضريحه مركزاً للزيارة والحج عند المصريين, حيث كانوا يتوافدون كل سنة, لزيارته, وكان الناسُ يتوقون إلى أن يدفنوا في هذه المدينة المقدسة.." اهـ.
قصة الحسين: "..تنازع الحسين, سيد شباب أهل الجنة, مع يزيد على الحكم (هذا ظاهر القصة) فتواجه الحسين مع جيش عمر بن سعد أحد قادة يزيد عند نهر ابن العلقمي في كربلاء..فقتل الحسين وقطع رأسه, فخرجت اخته زينب تبكي وتنوح وتلطم وتندب, ثم انطلقت في رحلة طويلة استمرت أربعين يوماً, وقيل إنها عادت بعدها إلى كربلاء حاملةً رأس الحسين ورؤوس من قتلوا معه, وقيل إنَّ الرأس موجود في "مصر" وقيل في "الشام" وقيل في "البقيع" بل إنَّ موضع قبره مشكوك فيه..وهنا تبرز في كربلاء شخصية جابر بن عبد الله, الذي قيل إنه أول من زار الحسين, وهو من استقبل زينب وعلي بن الحسين ومن معهم عند عودتهم إلى كربلاء..وبعد واقعة الطف بمئات السنين, انتشر "المذهب الشيعي" والأصح أن نقول "عبادة الحسين" وتم بناء مسجد على قبره, وتم ويتم إحياء ذكرى مقتله كل سنة, ومعها إحياء ذكرى أربعينية الحسين, ويقصد فيها القصة السالفة الذكر حين عادت زينب ومن معها إلى كربلاء, وكل سنة تحج الناس إلى قبره, بل ويتمنونَ الموت في كربلاء نظراً لقداستها بالنسبة لهم.." اهـ.
مقابلة بين القصتين:
أوزوريس كان يلقب بـ(سيد الضوء)
الحسين كان يلقب بـ(سيد شباب أهل الجنة)
ست, عدو أوزوريس, يقابله يزيد عدو الحسين
إيزيس حبيبة وأخت أوزوريس, تقابلها زينب أخت الحسين
أنوبيس, يقابله جابر بن عبد الله (ظهر جابر في آخر القصة, تماماً كـ"أنوبيس" وزيارته كانت فاتحة لبدء عصر الزيارات إلى الحسين, تماماً كـ"أونبيس" الذي بتحنيطه لـ"أوزوريس" افتتح عصر التحنيط وعصر مراسم الدفن عند الفراعنة, بل وعند العالم)
أوزوريس وست تنازعا الملك. والحسين ويزيد تنازعا الملك
تواجه أوزوريس وست عند مياه ندبت. تماماً مثل الحسين وجيش يزيد حيث تواجها عند نهر الفرات
تم قطع رأس أوزوريس, وتم قطع رأس الحسين
بكت إيزيس وناحت ولطمت على مقتل أوزوريس. وبكت زينب وناحت ولطمت على مقتل الحسين
"خرجت إيزيس في رحلة استمرت 40 يوماً بحثاً عن أشلاء أوزوريس وعن رأسه, حتى وصلت بعدها إلى أبيدوس". و "خرجت زينب في رحلة إجبارية استمرت 40 يوماً, عادت بعدها برأس الحسين ورؤوس من كانوا معه إلى كربلاء" (ورؤوس من كانوا معه, كأشلاء أوزوريس, فهم جزء من الحسين, وكلهم من آل بيته)
"التقت إيزيس بأونبيس, وساعدها في دفن أوزوريس وتحنيطه". و "التقت زينب ومن معها بجابر بن عبد الله, حيث كانوا يحملون الرؤوس لدفنها"
"اختلفوا حول مكان دفن أشلائه ودفن رأسه (أوزوريس) وكل مدينة كانت تزعم أنَّ رأس أوزوريس أو جزءاً من جسده كان عندها, وأقيمت معابد كثيرةٌ, كلها تزعم بأنَّ أوزوريس مر من هنا". و "اختلفوا حول مكان دفن رأس الحسين, فقيل في الشام وقيل في العراق وقيل في مصر وقيل في البقيع, بل وقبره الحالي في كربلاء عليه أكثر من علامة استفهام"
"انتشرت عبادة أوزريس بعد مقتله". و "انتشرت عبادة الحسين بعد مقتله"
"تم بناء معبد ضخم على قبر أوزوريس, وأخذ الناس يحجون إليه من شتى البقاع". و "تم بناء مسجد على قبر الحسين, والناس تحج إليه من شتى البقاع".
"كان المصريون يحيون ذكرى أوزوريس كل سنة". و "الشيعة يحيون ذكرى الحسين كل سنة"
"ظهر بعد موت أوزوريس ودفنه على يد إيزيس بعد أربعين يوم, تقليد ما بات يعرف بأربعينية الميت". و "يقوم الشيعة كل سنة بإحياء أربعينية الحسين" (أصل أربعينية الحسين الخرافية جاءت من هنا)
"كان الناس يتوقون إلى الموت في مدينة أبيدوس حيث ضريح أوزوريس". و "الشيعة يتوقون إلى الموت في مدينة كربلاء حيث ضريح الحسين".
قصة الحسين: "..تنازع الحسين, سيد شباب أهل الجنة, مع يزيد على الحكم (هذا ظاهر القصة) فتواجه الحسين مع جيش عمر بن سعد أحد قادة يزيد عند نهر ابن العلقمي في كربلاء..فقتل الحسين وقطع رأسه, فخرجت اخته زينب تبكي وتنوح وتلطم وتندب, ثم انطلقت في رحلة طويلة استمرت أربعين يوماً, وقيل إنها عادت بعدها إلى كربلاء حاملةً رأس الحسين ورؤوس من قتلوا معه, وقيل إنَّ الرأس موجود في "مصر" وقيل في "الشام" وقيل في "البقيع" بل إنَّ موضع قبره مشكوك فيه..وهنا تبرز في كربلاء شخصية جابر بن عبد الله, الذي قيل إنه أول من زار الحسين, وهو من استقبل زينب وعلي بن الحسين ومن معهم عند عودتهم إلى كربلاء..وبعد واقعة الطف بمئات السنين, انتشر "المذهب الشيعي" والأصح أن نقول "عبادة الحسين" وتم بناء مسجد على قبره, وتم ويتم إحياء ذكرى مقتله كل سنة, ومعها إحياء ذكرى أربعينية الحسين, ويقصد فيها القصة السالفة الذكر حين عادت زينب ومن معها إلى كربلاء, وكل سنة تحج الناس إلى قبره, بل ويتمنونَ الموت في كربلاء نظراً لقداستها بالنسبة لهم.." اهـ.
مقابلة بين القصتين:
أوزوريس كان يلقب بـ(سيد الضوء)
الحسين كان يلقب بـ(سيد شباب أهل الجنة)
ست, عدو أوزوريس, يقابله يزيد عدو الحسين
إيزيس حبيبة وأخت أوزوريس, تقابلها زينب أخت الحسين
أنوبيس, يقابله جابر بن عبد الله (ظهر جابر في آخر القصة, تماماً كـ"أنوبيس" وزيارته كانت فاتحة لبدء عصر الزيارات إلى الحسين, تماماً كـ"أونبيس" الذي بتحنيطه لـ"أوزوريس" افتتح عصر التحنيط وعصر مراسم الدفن عند الفراعنة, بل وعند العالم)
أوزوريس وست تنازعا الملك. والحسين ويزيد تنازعا الملك
تواجه أوزوريس وست عند مياه ندبت. تماماً مثل الحسين وجيش يزيد حيث تواجها عند نهر الفرات
تم قطع رأس أوزوريس, وتم قطع رأس الحسين
بكت إيزيس وناحت ولطمت على مقتل أوزوريس. وبكت زينب وناحت ولطمت على مقتل الحسين
"خرجت إيزيس في رحلة استمرت 40 يوماً بحثاً عن أشلاء أوزوريس وعن رأسه, حتى وصلت بعدها إلى أبيدوس". و "خرجت زينب في رحلة إجبارية استمرت 40 يوماً, عادت بعدها برأس الحسين ورؤوس من كانوا معه إلى كربلاء" (ورؤوس من كانوا معه, كأشلاء أوزوريس, فهم جزء من الحسين, وكلهم من آل بيته)
"التقت إيزيس بأونبيس, وساعدها في دفن أوزوريس وتحنيطه". و "التقت زينب ومن معها بجابر بن عبد الله, حيث كانوا يحملون الرؤوس لدفنها"
"اختلفوا حول مكان دفن أشلائه ودفن رأسه (أوزوريس) وكل مدينة كانت تزعم أنَّ رأس أوزوريس أو جزءاً من جسده كان عندها, وأقيمت معابد كثيرةٌ, كلها تزعم بأنَّ أوزوريس مر من هنا". و "اختلفوا حول مكان دفن رأس الحسين, فقيل في الشام وقيل في العراق وقيل في مصر وقيل في البقيع, بل وقبره الحالي في كربلاء عليه أكثر من علامة استفهام"
"انتشرت عبادة أوزريس بعد مقتله". و "انتشرت عبادة الحسين بعد مقتله"
"تم بناء معبد ضخم على قبر أوزوريس, وأخذ الناس يحجون إليه من شتى البقاع". و "تم بناء مسجد على قبر الحسين, والناس تحج إليه من شتى البقاع".
"كان المصريون يحيون ذكرى أوزوريس كل سنة". و "الشيعة يحيون ذكرى الحسين كل سنة"
"ظهر بعد موت أوزوريس ودفنه على يد إيزيس بعد أربعين يوم, تقليد ما بات يعرف بأربعينية الميت". و "يقوم الشيعة كل سنة بإحياء أربعينية الحسين" (أصل أربعينية الحسين الخرافية جاءت من هنا)
"كان الناس يتوقون إلى الموت في مدينة أبيدوس حيث ضريح أوزوريس". و "الشيعة يتوقون إلى الموت في مدينة كربلاء حيث ضريح الحسين".
No comments:
Post a Comment