مقال مركز وواضح ومهم جدا في مرحلة مهمة من مراحل تغير تاريخ العراق.
لكن الديمقراطية هي دكتاتورية الاغلبية وبذلك هناك انواع من الديمقراطيات اي ان الحرية يتم ضمانها بواسطة الدستور والتعايش السلمي واحترام الاختلاف وحتى الدفاع عنه وابتداءا من العائلة.
الدول الغربية عندما تعطي حقوق خاصة للاقليات الموجودة هناك هي ليست غبية وانما ذكية لانها تكسبهم وتحولهم الى الة اعلامية لهم بدلا من ان يكونوا عناصر هادمة للمجتمع مثل حال العراق اليوم كل الاقليات به هي عناصر اضطراب وانفصال بسبب تهميشها وعدم اعطائها حقوقها.
كما ان مقالك مهم ومتطور لانه يطرح اسلوب التغلب على التقاليد المتخلفة العنصرية المستورثة واحترام الاختلاف ومن جانب اخر يوضح المقال اهمية العلمانية في ادارة الدولة.
شكرا للبورجوازي متابعته واهتمامه وتعليقة بس نقطة احب اوضحها(بعيدا عن التسيمات)نحتاج فعلا الى آلية جديدة ولو مطروحة مسبقا بإناء آحر نتبناها ونورها حسب معطياتنا.. واتصور هذا هو الحل الوحيد.. لاننا اتفقنا على ان لا نتفق!!!
2 comments:
مقال مركز وواضح ومهم جدا في مرحلة مهمة من مراحل تغير تاريخ العراق.
لكن الديمقراطية هي دكتاتورية الاغلبية وبذلك هناك انواع من الديمقراطيات اي ان الحرية يتم ضمانها بواسطة الدستور والتعايش السلمي واحترام الاختلاف وحتى الدفاع عنه وابتداءا من العائلة.
الدول الغربية عندما تعطي حقوق خاصة للاقليات الموجودة هناك هي ليست غبية وانما ذكية لانها تكسبهم وتحولهم الى الة اعلامية لهم بدلا من ان يكونوا عناصر هادمة للمجتمع مثل حال العراق اليوم كل الاقليات به هي عناصر اضطراب وانفصال بسبب تهميشها وعدم اعطائها حقوقها.
كما ان مقالك مهم ومتطور لانه يطرح اسلوب التغلب على التقاليد المتخلفة العنصرية المستورثة واحترام الاختلاف ومن جانب اخر يوضح المقال اهمية العلمانية في ادارة الدولة.
تحياتي ومزيد من التميز والابداع لكم
شكرا للبورجوازي متابعته واهتمامه وتعليقة
بس نقطة احب اوضحها(بعيدا عن التسيمات)نحتاج فعلا الى آلية جديدة ولو مطروحة مسبقا بإناء آحر نتبناها ونورها حسب معطياتنا.. واتصور هذا هو الحل الوحيد.. لاننا اتفقنا على ان لا نتفق!!!
Post a Comment