قرأت في القرآن : ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال..
لذا راودتني هذه الأسئلة:
1. إن كانت الملائكة تسبح الله لا كوظيفة أو محبة بل مخافة.. فأي راحة يستشعرها الإله في نفسه؟؟
2. أين مشيئة الله التي تحدث عنها القرآن بعد أن أبدع الغربيون موانع الصواعق؟؟
3. هل هو إله يدعم العلم والنقاش والحوار كما يدعي المسلمون؟؟!! لماذا يهدد بهذه الطريقة المنفرة من يحاول ان يدخل في نقاش حول إله القرآن؟؟!! أتراه يخاف ان ينكشف شيء من معايبه مثلاً؟؟!!
4. كيف يمكننا بعد هذا التطور في الجانب التكنلوجي والعلمي أن ندافع عن القرآن واعتباره كتاب الله فعلاً؟؟!! أليس في ذلك اساءة الى الله؟؟!!
لذا راودتني هذه الأسئلة:
1. إن كانت الملائكة تسبح الله لا كوظيفة أو محبة بل مخافة.. فأي راحة يستشعرها الإله في نفسه؟؟
2. أين مشيئة الله التي تحدث عنها القرآن بعد أن أبدع الغربيون موانع الصواعق؟؟
3. هل هو إله يدعم العلم والنقاش والحوار كما يدعي المسلمون؟؟!! لماذا يهدد بهذه الطريقة المنفرة من يحاول ان يدخل في نقاش حول إله القرآن؟؟!! أتراه يخاف ان ينكشف شيء من معايبه مثلاً؟؟!!
4. كيف يمكننا بعد هذا التطور في الجانب التكنلوجي والعلمي أن ندافع عن القرآن واعتباره كتاب الله فعلاً؟؟!! أليس في ذلك اساءة الى الله؟؟!!
No comments:
Post a Comment